ألأمة المسكينة

ألأمة التركستانية الشرقية ، ألأمة المسكينة التي فقدت حريتها وكرامتها واستقلالها  وباتت تنام على جمر الاحتلال الصيني البغيض وتعاني كل يوم من الإذلال والاستغلال والأذى  والاعتداء على مقدساتها ودينها  وموروثاتها التقليدية العريقة وهي الان تعيش تحت مستوى الفقر  ويعاني ابنائها من الجوع والحاجة بينما يتمتع الصينيين فيها بكل ثرواتها  وخيراتها ويجرجر التركستانيون دوابهم  وأ  دواتهم القديمة كل يوم  فهي كل ما يملكون فقد حرمت الصين عليهم كل انواع التملك والرفاهية  وهذه الصورة المعبرة لوسائل النقل الموجودة لدى التركستانين الشرقيين  لا تحتاج الى تعليق !

<